ألا يقول لنا ربنا
(( إن مع العسر يسرا))
و أن الضيق يأتي و في طياته الفرج فأي بشرى أبعث للاطمئنان من
هذه البشرى
هذه البشرى
و لأن الله سبحانه واحد.. فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده
و لن ننقسم على أنفسنا و لن تتوزعنا الجهات و لن نتشتت بين
ولاء لليمين و ولاء لليسار و تزلف للشرق و تزلف للغرب و توسل
للأغنياء و ارتماء على أعتاب الأقوياء..
و لن ننقسم على أنفسنا و لن تتوزعنا الجهات و لن نتشتت بين
ولاء لليمين و ولاء لليسار و تزلف للشرق و تزلف للغرب و توسل
للأغنياء و ارتماء على أعتاب الأقوياء..
فكل القوة عنده و كل الغنى عنده و كل العلم عنده و كل ما نطمح
إليه ين يديه.. و الهرب ليس منه بل إليه.. فهو الوطن و الحمى و
الملجأ و المستند و الرصيد و الباب و الرحاب
إليه ين يديه.. و الهرب ليس منه بل إليه.. فهو الوطن و الحمى و
الملجأ و المستند و الرصيد و الباب و الرحاب
د / مصطفى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق